الأصدقاء، كان هناك الكثير من رؤى قيمة في خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول في رود آيلاند في 23 سبتمبر، هيا لنلقِ نظرة سريعة!
أولاً، دعنا نتحدث عن السياسة النقدية، حيث إن مخاطر التضخم الأخيرة تميل قليلاً نحو الارتفاع، بينما سوق العمل يظهر ضعفاً، وهذه مشكلة صعبة. من أجل دعم التوظيف مع التحكم في التضخم، قرر الاحتياطي الفيدرالي (FED) خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، ليبقى حالياً بين 4.00% و4.25%. صرح باول بأن السياسة لا تزال "مقيدة بعض الشيء"، لكنها ستُعدل بناءً على أحدث البيانات.
بالنظر إلى آفاق الاقتصاد، نما الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من عام 2025 بنسبة 1.5%، وهو ما يمثل تباطؤًا طفيفًا مقارنة بمعدل النمو في عام 2024. كما أن وتيرة نمو الوظائف قد تباطأت خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى حوالي 29,000 وظيفة شهريًا. بالإضافة إلى ذلك، وصل معدل البطالة في أغسطس إلى 4.3%. وتظهر جوانب العرض والطلب علامات ضعف في سوق العمل. على الرغم من أن التضخم قد تباطأ بشكل ملحوظ منذ عام 2022، إلا أنه لم يصل بعد إلى هدف الاحتياطي الفيدرالي (FED) البالغ 2%، وهو ما يزال نقطة تحتاج إلى متابعة مستمرة.
نظرة إلى المستقبل، يجب على الاحتياطي الفيدرالي (FED) مراقبة الزيادة المؤقتة في الأسعار الناتجة عن الزيادة الأخيرة في الإيرادات الضريبية، لكن باول أشار إلى أن هذه قد تؤثر بشكل متزايد على سلاسل الإمداد. سيراقب الاحتياطي الفيدرالي (FED) بعناية لمنع التقلبات قصيرة الأجل من أن تصبح تضخماً طويل الأجل. وأكد باول أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) ملتزم دائمًا بالحفاظ على هدف التضخم البالغ 2٪، مع دعم التوظيف الكامل قدر الإمكان.
نصيحة مهمة: هذه التحديثات تعكس فقط حديث 23 سبتمبر، يمكن للجميع الاطلاع على المعلومات، ولا تشكل أي نصيحة مالية ~ إذا كان لديك أي أفكار أو استفسارات، فلا تتردد في ترك تعليق!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الأصدقاء، كان هناك الكثير من رؤى قيمة في خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول في رود آيلاند في 23 سبتمبر، هيا لنلقِ نظرة سريعة!
أولاً، دعنا نتحدث عن السياسة النقدية، حيث إن مخاطر التضخم الأخيرة تميل قليلاً نحو الارتفاع، بينما سوق العمل يظهر ضعفاً، وهذه مشكلة صعبة. من أجل دعم التوظيف مع التحكم في التضخم، قرر الاحتياطي الفيدرالي (FED) خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، ليبقى حالياً بين 4.00% و4.25%. صرح باول بأن السياسة لا تزال "مقيدة بعض الشيء"، لكنها ستُعدل بناءً على أحدث البيانات.
بالنظر إلى آفاق الاقتصاد، نما الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من عام 2025 بنسبة 1.5%، وهو ما يمثل تباطؤًا طفيفًا مقارنة بمعدل النمو في عام 2024. كما أن وتيرة نمو الوظائف قد تباطأت خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى حوالي 29,000 وظيفة شهريًا. بالإضافة إلى ذلك، وصل معدل البطالة في أغسطس إلى 4.3%. وتظهر جوانب العرض والطلب علامات ضعف في سوق العمل. على الرغم من أن التضخم قد تباطأ بشكل ملحوظ منذ عام 2022، إلا أنه لم يصل بعد إلى هدف الاحتياطي الفيدرالي (FED) البالغ 2%، وهو ما يزال نقطة تحتاج إلى متابعة مستمرة.
نظرة إلى المستقبل، يجب على الاحتياطي الفيدرالي (FED) مراقبة الزيادة المؤقتة في الأسعار الناتجة عن الزيادة الأخيرة في الإيرادات الضريبية، لكن باول أشار إلى أن هذه قد تؤثر بشكل متزايد على سلاسل الإمداد. سيراقب الاحتياطي الفيدرالي (FED) بعناية لمنع التقلبات قصيرة الأجل من أن تصبح تضخماً طويل الأجل. وأكد باول أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) ملتزم دائمًا بالحفاظ على هدف التضخم البالغ 2٪، مع دعم التوظيف الكامل قدر الإمكان.
نصيحة مهمة: هذه التحديثات تعكس فقط حديث 23 سبتمبر، يمكن للجميع الاطلاع على المعلومات، ولا تشكل أي نصيحة مالية ~ إذا كان لديك أي أفكار أو استفسارات، فلا تتردد في ترك تعليق!