قم بنسخ سجلات التداول لعام 2017، تلك الحيل التي كانت دائمًا ناجحة لم تعد فعالة الآن. هذا الأمر كان له تأثير كبير عليّ — في سوق العملات الرقمية، من يستطيع البقاء على قيد الحياة ليس هو من يتقن المؤشرات التقنية بشكل أفضل، بل هو من يستطيع تغيير طريقة تفكيره بسرعة.
هناك شيء ممتع أود أن أشاركه: لقد دربت العديد من المتدربين، ووجدت أن الموسيقيين والأشخاص الذين يرقصون يحققون أرباحًا أكثر استقرارًا. فهم حساسون جدًا للإيقاع، وهذه الحساسية مهمة جدًا في التداول، حيث يمكنهم تحديد النقاط بدقة.
لذلك أنشأت طريقة «تدريب الإيقاع»: - تقييم إحساسك بالإيقاع يوميًا - تسجيل الصفقات التي أخطأت فيها في توقيتاتها ومحاولة اكتشاف الأنماط - التدرب على حساب تجريبي باستخدام أطر زمنية مختلفة
أتذكر أن أحد الأساتذة قال لي أثناء حديث: «إذا استطعت فهم إيقاع السوق، فإن الربح سيكون أمرًا طبيعيًا». الآن بعد تفكير، أعتقد أن هذه المقولة على حق.
وصلنا إلى عام 2025، وأدركت أن الأمر ليس فقط التنبؤ باتجاه السوق، بل هو إتقان مهارة الإحساس بالإيقاع. سواء كان السوق صاعدًا أو هابطًا، فإن هذه المهارة ستفيدك دائمًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 17
أعجبني
17
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ParanoiaKing
· منذ 20 س
من لا يرقص في السوق الهابطة، لا يأتي أصلاً
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkItAllDay
· منذ 21 س
ربما تتعلم مبكرًا، وربما تقل خسارتك قليلًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTRegretter
· منذ 21 س
أشعر بالألم، لقد خسرت في عام 2017، وأنا هو الشخص الذي خسر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasGoblin
· منذ 21 س
دعنا نقارن مع دفتر الحسابات من العام الماضي. لقد خسرنا الكثير.
قم بنسخ سجلات التداول لعام 2017، تلك الحيل التي كانت دائمًا ناجحة لم تعد فعالة الآن. هذا الأمر كان له تأثير كبير عليّ — في سوق العملات الرقمية، من يستطيع البقاء على قيد الحياة ليس هو من يتقن المؤشرات التقنية بشكل أفضل، بل هو من يستطيع تغيير طريقة تفكيره بسرعة.
هناك شيء ممتع أود أن أشاركه: لقد دربت العديد من المتدربين، ووجدت أن الموسيقيين والأشخاص الذين يرقصون يحققون أرباحًا أكثر استقرارًا. فهم حساسون جدًا للإيقاع، وهذه الحساسية مهمة جدًا في التداول، حيث يمكنهم تحديد النقاط بدقة.
لذلك أنشأت طريقة «تدريب الإيقاع»:
- تقييم إحساسك بالإيقاع يوميًا
- تسجيل الصفقات التي أخطأت فيها في توقيتاتها ومحاولة اكتشاف الأنماط
- التدرب على حساب تجريبي باستخدام أطر زمنية مختلفة
أتذكر أن أحد الأساتذة قال لي أثناء حديث: «إذا استطعت فهم إيقاع السوق، فإن الربح سيكون أمرًا طبيعيًا». الآن بعد تفكير، أعتقد أن هذه المقولة على حق.
وصلنا إلى عام 2025، وأدركت أن الأمر ليس فقط التنبؤ باتجاه السوق، بل هو إتقان مهارة الإحساس بالإيقاع. سواء كان السوق صاعدًا أو هابطًا، فإن هذه المهارة ستفيدك دائمًا.