لقد راقبت السوق لمدة سبع سنوات، ورأيت الكثير من الناس يعتبرون "تحذير" مجرد كلام في أذنهم. هذا الهبوط الكبير؟ كانت الإشارات موجودة منذ أسبوع - تباين في التحليل الفني، تدفقات مالية غير طبيعية، مؤشرات المشاعر مرتفعة جداً. للأسف، معظم الناس يركزون فقط على الأرقام الخضراء المتراقصة في حساباتهم، وتحذيرات المخاطر بالنسبة لهم ليست سوى كلام فارغ يبللهم بالماء البارد.
بعد مراجعة حالات الانهيار الأخيرة، اكتشفت حقيقة قاسية: تسعة من كل عشرة مشاركين ليسوا مستثمرين حقًا، بل يشبهون المراهنين في كازينو. سأكون مباشرًا اليوم، هذه النقاط الخمس هي الدروس التي تعلمتها من خلال المال الحقيقي، كل واحدة منها تستطيع مساعدتك على ترك مخرج قبل أن تأتي العاصفة التالية.
**الرافعة؟ تلك حبال وليس أجنحة**
البيانات تتحدث: في هذه الخسارة، استخدم 62% من الناس رافعة مالية تزيد عن خمسة أضعاف، بينما قام 38% بالاستثمار بالكامل في أصل واحد. لقد رأيت بأم عيني شخصًا يضاعف أصوله في ثلاثة أيام، وشهدت أيضًا المزيد من الحسابات التي عادت إلى الصفر فجأة بسبب تصحيح بنسبة 10%. الرافعة المالية هذه، عندما ترتفع، تبدو حقًا مثل معزز الصواريخ، ولكن عند الانخفاض؟ إنها آلة فرز اللحم.
قواعدي الميتة: المبتدئين الذين يواجهون الرافعة المالية هم بمثابة انتحار. يجب على المحترفين أيضًا أن يتحكموا، من الأفضل ألا يتجاوز المضاعف 2x. وهناك شيء أكثر أهمية - استخدم دائمًا الأموال الفائضة للدخول. ماذا تعني الأموال الفائضة؟ إنها الأموال التي إذا خسرتها بالكامل، لا يزال بإمكانك دفع الإيجار، وشراء الطعام، دون التأثير على حياة عائلتك. هذا ليس جبنًا، بل هو إعطاء نفسك تذكرة دخول لتستمر في اللعب.
**خط止 الخسارة هو رمز الحياة، وليس مجرد زينة**
أكثر ما يؤلم ليس الخسارة نفسها، بل أنه كان بإمكاننا تقليل الخسارة إلى النصف، لكن بسبب التفكير في "ربما يحدث انتعاش إذا انتظرنا قليلاً"، انتهى بنا الأمر إلى التورط أكثر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BottomMisser
· منذ 18 س
ها، لا تزال تجرؤ على استخدام الرافعة المالية، حقًا قلة أدب
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetadataExplorer
· منذ 18 س
اللي يقدر يثبت الرافعة المالية ويثبتها هم الكبار فقط
شاهد النسخة الأصليةرد0
consensus_whisperer
· منذ 18 س
الهروب قبل انهيار السوق الصاعد هو الأفضل~
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnChainDetective
· منذ 18 س
تتبع بيانات التصفية... نمط فومو للتجزئة النموذجي، أسف.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnlyUpOnly
· منذ 18 س
اليوم مرة أخرى، يوم إله الرهانات الكبيرة الذي يقود الأشخاص الذين لديهم مراكز فارغة
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropBlackHole
· منذ 18 س
العمل الشاق في الوظيفة أفضل من توزيع العملات المجانية
لقد راقبت السوق لمدة سبع سنوات، ورأيت الكثير من الناس يعتبرون "تحذير" مجرد كلام في أذنهم. هذا الهبوط الكبير؟ كانت الإشارات موجودة منذ أسبوع - تباين في التحليل الفني، تدفقات مالية غير طبيعية، مؤشرات المشاعر مرتفعة جداً. للأسف، معظم الناس يركزون فقط على الأرقام الخضراء المتراقصة في حساباتهم، وتحذيرات المخاطر بالنسبة لهم ليست سوى كلام فارغ يبللهم بالماء البارد.
بعد مراجعة حالات الانهيار الأخيرة، اكتشفت حقيقة قاسية: تسعة من كل عشرة مشاركين ليسوا مستثمرين حقًا، بل يشبهون المراهنين في كازينو. سأكون مباشرًا اليوم، هذه النقاط الخمس هي الدروس التي تعلمتها من خلال المال الحقيقي، كل واحدة منها تستطيع مساعدتك على ترك مخرج قبل أن تأتي العاصفة التالية.
**الرافعة؟ تلك حبال وليس أجنحة**
البيانات تتحدث: في هذه الخسارة، استخدم 62% من الناس رافعة مالية تزيد عن خمسة أضعاف، بينما قام 38% بالاستثمار بالكامل في أصل واحد. لقد رأيت بأم عيني شخصًا يضاعف أصوله في ثلاثة أيام، وشهدت أيضًا المزيد من الحسابات التي عادت إلى الصفر فجأة بسبب تصحيح بنسبة 10%. الرافعة المالية هذه، عندما ترتفع، تبدو حقًا مثل معزز الصواريخ، ولكن عند الانخفاض؟ إنها آلة فرز اللحم.
قواعدي الميتة: المبتدئين الذين يواجهون الرافعة المالية هم بمثابة انتحار. يجب على المحترفين أيضًا أن يتحكموا، من الأفضل ألا يتجاوز المضاعف 2x. وهناك شيء أكثر أهمية - استخدم دائمًا الأموال الفائضة للدخول. ماذا تعني الأموال الفائضة؟ إنها الأموال التي إذا خسرتها بالكامل، لا يزال بإمكانك دفع الإيجار، وشراء الطعام، دون التأثير على حياة عائلتك. هذا ليس جبنًا، بل هو إعطاء نفسك تذكرة دخول لتستمر في اللعب.
**خط止 الخسارة هو رمز الحياة، وليس مجرد زينة**
أكثر ما يؤلم ليس الخسارة نفسها، بل أنه كان بإمكاننا تقليل الخسارة إلى النصف، لكن بسبب التفكير في "ربما يحدث انتعاش إذا انتظرنا قليلاً"، انتهى بنا الأمر إلى التورط أكثر.