في فجر يوم الجمعة، وردت أنباء مهمة جدًا — حيث وافق أكثر من 75% من المساهمين على خطة حوافز باهظة الثمن، يمكن أن تمنح ماسك مكافأة بقيمة تريليون دولار.
هذه المكافأة التصاعدية التي أُعلنت في سبتمبر قوية جدًا: يمكن أن تمنح ماسك حتى 423.7 مليون سهم. لكن للحصول على كل هذه الأسهم؟ يجب عليه تحقيق أهداف شبه خيالية — وهي:
- وصول قيمة الشركة السوقية إلى 85 تريليون دولار (حاليًا شركة آبل فقط تتجاوز 3 تريليون دولار)؛ - تحقيق EBITDA معدل بعد التعديلات يصل إلى 400 مليار دولار؛ - بيع 20 مليون سيارة؛ - تجاوز عدد مشتركي FSD (القيادة الذاتية الكاملة) 10 ملايين لمدة ثلاثة أشهر متتالية؛ - تسليم مليون روبوت بشري؛ - وتشغيل 1 مليون سيارة روبوتيكس في عمليات تجارية على الطرق في نفس الوقت.
أما الشروط الأكثر قسوة فهي: يجب أن يظل ماسك الرئيس التنفيذي خلال السبع سنوات والنصف القادمة لكي يتم فك قفل الأسهم تدريجيًا. وإذا حقق كل الأهداف؟ فحصة أسهمه في الشركة ستتجاوز 2.4 تريليون دولار.
لكن الواقع يواجه بعض الصدمات. لننظر إلى تقرير الأرباع الثلاثة الأخير: الإيرادات زادت بنسبة 12% وبلغت مستوى قياسي، لكن صافي الأرباح انخفض بنسبة 37%، وهامش الربح التشغيلي أصبح فقط 5.8% — وهو أسوأ أداء خلال الخمس سنوات الماضية.
الواقع وراء الأرقام مؤلم جدًا: ما يُسمى بـ"رقم قياسي في المبيعات" تم تحقيقه على حساب تآكل هامش الربح. فكم من الوقت يمكن لهذا النمو أن يستمر؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
PessimisticLayer
· منذ 5 س
حمقى لا يزال من السهل خداعهم
شاهد النسخة الأصليةرد0
ContractTearjerker
· منذ 6 س
ما هو شجاعة السيد ما في تحديد مؤشرات الأداء الرئيسية
شاهد النسخة الأصليةرد0
NftMetaversePainter
· منذ 6 س
في الواقع، يُظهر نموذج التقييم الخوارزمي أن هذا هو ذروة وهم السوق، smh...
في فجر يوم الجمعة، وردت أنباء مهمة جدًا — حيث وافق أكثر من 75% من المساهمين على خطة حوافز باهظة الثمن، يمكن أن تمنح ماسك مكافأة بقيمة تريليون دولار.
هذه المكافأة التصاعدية التي أُعلنت في سبتمبر قوية جدًا: يمكن أن تمنح ماسك حتى 423.7 مليون سهم. لكن للحصول على كل هذه الأسهم؟ يجب عليه تحقيق أهداف شبه خيالية — وهي:
- وصول قيمة الشركة السوقية إلى 85 تريليون دولار (حاليًا شركة آبل فقط تتجاوز 3 تريليون دولار)؛
- تحقيق EBITDA معدل بعد التعديلات يصل إلى 400 مليار دولار؛
- بيع 20 مليون سيارة؛
- تجاوز عدد مشتركي FSD (القيادة الذاتية الكاملة) 10 ملايين لمدة ثلاثة أشهر متتالية؛
- تسليم مليون روبوت بشري؛
- وتشغيل 1 مليون سيارة روبوتيكس في عمليات تجارية على الطرق في نفس الوقت.
أما الشروط الأكثر قسوة فهي: يجب أن يظل ماسك الرئيس التنفيذي خلال السبع سنوات والنصف القادمة لكي يتم فك قفل الأسهم تدريجيًا. وإذا حقق كل الأهداف؟ فحصة أسهمه في الشركة ستتجاوز 2.4 تريليون دولار.
لكن الواقع يواجه بعض الصدمات. لننظر إلى تقرير الأرباع الثلاثة الأخير: الإيرادات زادت بنسبة 12% وبلغت مستوى قياسي، لكن صافي الأرباح انخفض بنسبة 37%، وهامش الربح التشغيلي أصبح فقط 5.8% — وهو أسوأ أداء خلال الخمس سنوات الماضية.
الواقع وراء الأرقام مؤلم جدًا: ما يُسمى بـ"رقم قياسي في المبيعات" تم تحقيقه على حساب تآكل هامش الربح. فكم من الوقت يمكن لهذا النمو أن يستمر؟