عملة العملات الرقمية "ملك فتح الصفقات بهدوء" يحقق أرباحًا هائلة خلال شهرين بمقدار 2800 مليون دولار! هل ينبغي للمستثمرين الأفراد أن يغاروا أم يقتبسوا الأسلوب؟
لقد انفجر السوق مؤخرًا على السلسلة! متداول يُدعى "ملك فتح الصفقات بهدوء"، برأس مال قدره 3 مليون دولار، استطاع خلال شهرين فقط أن يصل إلى أكثر من 28 مليون دولار، مع ربح عائم يتجاوز 6.7 مليون دولار من عمليات الشراء عند القاع — حيث تمكن من السيطرة بدقة على الأصول الرئيسية مثل ETH، BTC، SOL، UNI وغيرها، وكانت عملياته فعلاً لافتة.
لكن لا تركز فقط على الأرقام وتلهث من شدة الإعجاب، فهذه القصة ليست للجميع، والأهم للمستثمرين الأفراد هو الإشارات والأفكار التي وراءها. أولاً، تؤكد هذه العمليات أن مشاعر السوق بدأت تتعافى، وأن الأموال الكبيرة أصبحت تجرؤ على الشراء في الاتجاه المعاكس، وهو إشارة إيجابية من السوق؛ ثانيًا، الأمر الحقيقي المثير للإعجاب ليس هو الأرباح الفاحشة بحد ذاتها، بل هو قدرته على الصمود خلال هبوط السوق، واتباع مبدأ "الجشع عندما يخاف الآخرون"، والتمسك بالمراكز رغم التقلبات — فهذه الانضباط هو الجوهر الحقيقي.
لكن يا إخوان، لا تنشغلوا كثيرًا! هذه الأساطير مثل فوز جارنا القديم باليانصيب، مجرد حديث للحديث، لا تجعلوها نموذجًا لعملياتكم. لقد رأيت الكثير من المستثمرين الأفراد يتبعون الصفقات بشكل أعمى، وينتهي بهم الأمر إلى خسائر فادحة، حيث ينهار السوق ليلاً، ويستيقظون ليجدوا حساباتهم قد تم تصفيتها، وسبق أن وقعت في فخ ذلك: العام الماضي، تبعت صفقة SOL على أمل أن يكون "العملاق" هو من يحقق الأرباح، لكنه خرج بهدوء، بينما أنا تحملت الخسائر حتى الانفجار، وخسرت كل شيء.
الدروس المستفادة واضحة: لا يوجد إله في سوق العملات الرقمية، فقط ذئاب تبقى على قيد الحياة، وإدارة المخاطر دائمًا أهم من الأرباح الفاحشة! والمستثمرون الأفراد يجب أن يتعلموا أن يتبعوا منطق "ملك فتح الصفقات بهدوء"، وهو: أولاً، التركيز على العملات الرئيسية، وتجنب المضاربة العشوائية على العملات الصغيرة؛ ثانيًا، توزيع رأس المال على مراكز متعددة، وعدم وضع كل البيض في سلة واحدة؛ ثالثًا، الالتزام الصارم بوقف الخسارة، وعدم تحمل الخسائر بقوة.
أما أنا، فطريقتي في التداول بسيطة: أقسم رأس مالي إلى عشرة أجزاء، وأفتح مراكز لا تتجاوز 10% من رأس المال، وأزيد الحجم تدريجيًا مع تحقيق الأرباح، تمامًا كما في لعبة الورق، إذا كانت الأوراق سيئة، أُقلل من المخاطرة وأنتظر الفرصة. للمستثمرين الأفراد الذين يرغبون في الاستمرار، المهم هو تطوير قدرتهم على الحكم، وإدارة المراكز بشكل جيد — فالأرباح التي يحققها الآخرون ليست مهمة، المهم هو أن تربح ضمن نطاق معرفتك، وتحافظ على رأس مالك، وتصل إلى نهاية السوق الصاعدة مبتسمًا.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عملة العملات الرقمية "ملك فتح الصفقات بهدوء" يحقق أرباحًا هائلة خلال شهرين بمقدار 2800 مليون دولار! هل ينبغي للمستثمرين الأفراد أن يغاروا أم يقتبسوا الأسلوب؟
لقد انفجر السوق مؤخرًا على السلسلة! متداول يُدعى "ملك فتح الصفقات بهدوء"، برأس مال قدره 3 مليون دولار، استطاع خلال شهرين فقط أن يصل إلى أكثر من 28 مليون دولار، مع ربح عائم يتجاوز 6.7 مليون دولار من عمليات الشراء عند القاع — حيث تمكن من السيطرة بدقة على الأصول الرئيسية مثل ETH، BTC، SOL، UNI وغيرها، وكانت عملياته فعلاً لافتة.
لكن لا تركز فقط على الأرقام وتلهث من شدة الإعجاب، فهذه القصة ليست للجميع، والأهم للمستثمرين الأفراد هو الإشارات والأفكار التي وراءها. أولاً، تؤكد هذه العمليات أن مشاعر السوق بدأت تتعافى، وأن الأموال الكبيرة أصبحت تجرؤ على الشراء في الاتجاه المعاكس، وهو إشارة إيجابية من السوق؛ ثانيًا، الأمر الحقيقي المثير للإعجاب ليس هو الأرباح الفاحشة بحد ذاتها، بل هو قدرته على الصمود خلال هبوط السوق، واتباع مبدأ "الجشع عندما يخاف الآخرون"، والتمسك بالمراكز رغم التقلبات — فهذه الانضباط هو الجوهر الحقيقي.
لكن يا إخوان، لا تنشغلوا كثيرًا! هذه الأساطير مثل فوز جارنا القديم باليانصيب، مجرد حديث للحديث، لا تجعلوها نموذجًا لعملياتكم. لقد رأيت الكثير من المستثمرين الأفراد يتبعون الصفقات بشكل أعمى، وينتهي بهم الأمر إلى خسائر فادحة، حيث ينهار السوق ليلاً، ويستيقظون ليجدوا حساباتهم قد تم تصفيتها، وسبق أن وقعت في فخ ذلك: العام الماضي، تبعت صفقة SOL على أمل أن يكون "العملاق" هو من يحقق الأرباح، لكنه خرج بهدوء، بينما أنا تحملت الخسائر حتى الانفجار، وخسرت كل شيء.
الدروس المستفادة واضحة: لا يوجد إله في سوق العملات الرقمية، فقط ذئاب تبقى على قيد الحياة، وإدارة المخاطر دائمًا أهم من الأرباح الفاحشة! والمستثمرون الأفراد يجب أن يتعلموا أن يتبعوا منطق "ملك فتح الصفقات بهدوء"، وهو: أولاً، التركيز على العملات الرئيسية، وتجنب المضاربة العشوائية على العملات الصغيرة؛ ثانيًا، توزيع رأس المال على مراكز متعددة، وعدم وضع كل البيض في سلة واحدة؛ ثالثًا، الالتزام الصارم بوقف الخسارة، وعدم تحمل الخسائر بقوة.
أما أنا، فطريقتي في التداول بسيطة: أقسم رأس مالي إلى عشرة أجزاء، وأفتح مراكز لا تتجاوز 10% من رأس المال، وأزيد الحجم تدريجيًا مع تحقيق الأرباح، تمامًا كما في لعبة الورق، إذا كانت الأوراق سيئة، أُقلل من المخاطرة وأنتظر الفرصة. للمستثمرين الأفراد الذين يرغبون في الاستمرار، المهم هو تطوير قدرتهم على الحكم، وإدارة المراكز بشكل جيد — فالأرباح التي يحققها الآخرون ليست مهمة، المهم هو أن تربح ضمن نطاق معرفتك، وتحافظ على رأس مالك، وتصل إلى نهاية السوق الصاعدة مبتسمًا.