إما أن تجلس في المكتبة تدرس للتحضير للاختبارات، أو أن تعمل طوال الليل في المختبر لإنجاز المهام. تبذل جهدك في تعديل سيرتك الذاتية للتقديم على تدريب في شركة كبيرة، أو أن يضغط عليك أهلك لتقديم امتحان التوظيف. في نظر معظم الناس، يجب أن تكون في هذا العمر هادئًا، تتبع كبار السن وتتعلم منهم، وتحيي الناجحين.
لكن هناك مجموعة أخرى تكتب قصة مختلفة تمامًا.
بعضهم بدأ مشروعه من غرفة النوم قبل أن يكمل دراسته الجامعية، وخلال عامين وصل تقييم شركته إلى 20 مليار دولار. آخر أنشأ أكبر منصة لإطلاق الميمات على مستوى العالم، وارتفع تقييمها إلى 40 مليار دولار، وحقق دخلًا يزيد عن 7 مليارات دولار في السنة. وهناك من خرج للتو من الجامعة، وتحول مباشرة إلى مسؤول السوق في أحد أكبر البورصات.
لم يمروا بتلك الطريق القديمة التي تستغرق عشر سنوات من العمل الشاق. بل، في أوج شبابهم، وقفوا مباشرة في مركز الساحة. هذا ليس حظًا عشوائيًا لنجم موهوب، بل هو أن الذكاء الاصطناعي وWeb3 يغيران قواعد اللعبة بشكل جذري.
في السابق، كانت الخبرة هي الحصن المنيع، والعمر هو العتبة الصعبة. الآن، تتفكك هذه المنظومة بسرعة. موجة التكنولوجيا أعادت الفرصة للشباب — بدون انتظار، بدون طوابير.
الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية يغيران المصير، وهذه حقًا هي العصر الذهبي لجيل الألفية الثانية.
**وحش فريد بقيمة 20 مليار تم تأسيسه في السكن الجامعي**
بريندان فودي عمره 21 سنة فقط. لكنه لم يعد يقلق بشأن التدريب بعد الآن.
منصة التوظيف بالذكاء الاصطناعي Mercor وصلت قيمتها إلى 20 مليار دولار خلال عامين. عملاؤها من كبار اللاعبين في الصناعة. هذا الشاب لم يسلك الطريق التقليدي للبحث عن وظيفة، بل خلق طريقه الخاص.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 17
أعجبني
17
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DAOdreamer
· منذ 7 س
لا غبار على كلامك، الأسلوب التقليدي فعلاً أصبح قديمًا، الآن فقط الجرأة والتقنية القوية يمكن أن تضعك في المقدمة، وليس من الضروري الانتظار لمدة عشر سنوات في الطابور.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektRecorder
· منذ 7 س
هذه المقالة تحمل بعض شعور القلق من البيع... ومعظم الناس لا بد أن يظلوا واقعيين ويمشون على أرض الواقع
شاهد النسخة الأصليةرد0
BrokeBeans
· منذ 7 س
يا إلهي، هذا هو السبب في أنني أضع كل شيء في العملات الرقمية. الطريق التقليدي ممتلئ بالمنافسة الشديدة، والأفضل أن أغامر ببعض المخاطر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SelfStaking
· منذ 8 س
حتى لو كانت متقلبة، لا تزال هناك من تربح بسهولة في Web3
شاهد النسخة الأصليةرد0
CounterIndicator
· منذ 8 س
يا إلهي، هذه القصة تبدو غير معقولة بعض الشيء، تأسيس شركة في السكن الجامعي بقيمة 20 مليار؟ كيف أشعر أن الأمر لا بد أن يعتمد على الحظ واختيار المسار الصحيح، أليس كذلك؟
ماذا تفعل في العشرينات من عمرك؟
إما أن تجلس في المكتبة تدرس للتحضير للاختبارات، أو أن تعمل طوال الليل في المختبر لإنجاز المهام. تبذل جهدك في تعديل سيرتك الذاتية للتقديم على تدريب في شركة كبيرة، أو أن يضغط عليك أهلك لتقديم امتحان التوظيف. في نظر معظم الناس، يجب أن تكون في هذا العمر هادئًا، تتبع كبار السن وتتعلم منهم، وتحيي الناجحين.
لكن هناك مجموعة أخرى تكتب قصة مختلفة تمامًا.
بعضهم بدأ مشروعه من غرفة النوم قبل أن يكمل دراسته الجامعية، وخلال عامين وصل تقييم شركته إلى 20 مليار دولار. آخر أنشأ أكبر منصة لإطلاق الميمات على مستوى العالم، وارتفع تقييمها إلى 40 مليار دولار، وحقق دخلًا يزيد عن 7 مليارات دولار في السنة. وهناك من خرج للتو من الجامعة، وتحول مباشرة إلى مسؤول السوق في أحد أكبر البورصات.
لم يمروا بتلك الطريق القديمة التي تستغرق عشر سنوات من العمل الشاق. بل، في أوج شبابهم، وقفوا مباشرة في مركز الساحة. هذا ليس حظًا عشوائيًا لنجم موهوب، بل هو أن الذكاء الاصطناعي وWeb3 يغيران قواعد اللعبة بشكل جذري.
في السابق، كانت الخبرة هي الحصن المنيع، والعمر هو العتبة الصعبة. الآن، تتفكك هذه المنظومة بسرعة. موجة التكنولوجيا أعادت الفرصة للشباب — بدون انتظار، بدون طوابير.
الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية يغيران المصير، وهذه حقًا هي العصر الذهبي لجيل الألفية الثانية.
**وحش فريد بقيمة 20 مليار تم تأسيسه في السكن الجامعي**
بريندان فودي عمره 21 سنة فقط. لكنه لم يعد يقلق بشأن التدريب بعد الآن.
منصة التوظيف بالذكاء الاصطناعي Mercor وصلت قيمتها إلى 20 مليار دولار خلال عامين. عملاؤها من كبار اللاعبين في الصناعة. هذا الشاب لم يسلك الطريق التقليدي للبحث عن وظيفة، بل خلق طريقه الخاص.