#美联储降息预期 يحق لاحتياطي الفيدرالي أن يطلق هذه العملية حقًا، فالداخل بين المتشددين والمعتدلين يتصارع بشكل كبير. كانت التوقعات تشير إلى خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، لكن باول واجه معارضة من نصف زملائه، وهو أمر نادر الحدوث في السنوات الأخيرة.
الأهم هو أن مخطط النقاط يظهر معارضة أكثر حدة من التصويت الظاهر، حيث لا يرغب ستة أعضاء في خفض الفائدة على الإطلاق، وهذه الإشارة أكثر تشددًا من معارضتين علنيتين. بمعنى أنهم رفعوا مباشرة الحد الأدنى لخفض الفائدة في المستقبل.
وبالعودة إلى الموضوع، هل هذه "الحرب الأهلية" داخل السوق الرقمية جيدة أم سيئة؟ على المدى القصير، قد تتلاشى توقعات خفض الفائدة، ويحدث فجوة في السيولة السوقية. لكن على المدى الطويل، إذا تحول الاحتياطي الفيدرالي حقًا إلى موقف متشدد، فهذا يعني أن دورة ارتفاع الفائدة ستطول، وهذا يضر بشكل كبير برغبة السوق في المخاطرة في سوق العملات الرقمية.
مشاعر السوق الآن يجب أن تكون قلقًا، فبعد أن تم تبديد التوقعات الإيجابية بصب الماء البارد عليها. القادم يعتمد على بيانات التوظيف والتضخم، وهذان المؤشران قد يحددان الموقف الحقيقي للاحتياطي الفيدرالي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#美联储降息预期 يحق لاحتياطي الفيدرالي أن يطلق هذه العملية حقًا، فالداخل بين المتشددين والمعتدلين يتصارع بشكل كبير. كانت التوقعات تشير إلى خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، لكن باول واجه معارضة من نصف زملائه، وهو أمر نادر الحدوث في السنوات الأخيرة.
الأهم هو أن مخطط النقاط يظهر معارضة أكثر حدة من التصويت الظاهر، حيث لا يرغب ستة أعضاء في خفض الفائدة على الإطلاق، وهذه الإشارة أكثر تشددًا من معارضتين علنيتين. بمعنى أنهم رفعوا مباشرة الحد الأدنى لخفض الفائدة في المستقبل.
وبالعودة إلى الموضوع، هل هذه "الحرب الأهلية" داخل السوق الرقمية جيدة أم سيئة؟ على المدى القصير، قد تتلاشى توقعات خفض الفائدة، ويحدث فجوة في السيولة السوقية. لكن على المدى الطويل، إذا تحول الاحتياطي الفيدرالي حقًا إلى موقف متشدد، فهذا يعني أن دورة ارتفاع الفائدة ستطول، وهذا يضر بشكل كبير برغبة السوق في المخاطرة في سوق العملات الرقمية.
مشاعر السوق الآن يجب أن تكون قلقًا، فبعد أن تم تبديد التوقعات الإيجابية بصب الماء البارد عليها. القادم يعتمد على بيانات التوظيف والتضخم، وهذان المؤشران قد يحددان الموقف الحقيقي للاحتياطي الفيدرالي.