لقد انتقل الاختناق. لم يعد هذا سباقًا للمعالجات الرسومية — إنه سباق الميجاوات. كل عملية تعدين ومختبر أبحاث تواجه نفس السقف الصلب: قدرة الطاقة. يمكنك تخزين مليون شريحة، وتأمين أفضل الأجهزة، ولكن بدون بنية تحتية للطاقة لتشغيلها، فإن تلك المعالجات تصبح أوزانًا ورقية باهظة الثمن جالسة في منشأتك. القيد الحقيقي ليس القدرة الحاسوبية على الورق. إنه الكيلووات-ساعة في الواقع. هنا حيث تحدث المنافسة فعليًا الآن.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
WagmiAnon
· منذ 19 س
الطاقة هي الملك الحقيقي، حتى لو كانت هناك العديد من رقائق المعالجة، فإنها لن تفيد بشيء ها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoPhoenix
· منذ 20 س
الطاقة هي حقًا الجسر الحامي، في السابق كنا نركز على رقائق الكمبيوتر، والآن فقط أدركنا أن بنية الطاقة التحتية هي الطريق الصحيح. الفرق التي وضعت خططًا مبكرة لموارد الطاقة، قد ربحت نصف المعركة بالفعل [苦笑]
لقد انتقل الاختناق. لم يعد هذا سباقًا للمعالجات الرسومية — إنه سباق الميجاوات. كل عملية تعدين ومختبر أبحاث تواجه نفس السقف الصلب: قدرة الطاقة. يمكنك تخزين مليون شريحة، وتأمين أفضل الأجهزة، ولكن بدون بنية تحتية للطاقة لتشغيلها، فإن تلك المعالجات تصبح أوزانًا ورقية باهظة الثمن جالسة في منشأتك. القيد الحقيقي ليس القدرة الحاسوبية على الورق. إنه الكيلووات-ساعة في الواقع. هنا حيث تحدث المنافسة فعليًا الآن.